Acacia nilotica

Fabaceae

القرض

تنمو أنواع هذا النبات في آسيا وأستراليا وأفريقيا وأمريكا. تحدث في التربة ذات المحتوى الطيني العالي والطميية الرملية التي توفر الرطوبة الكافية والممرات المائية والسهول المغمورة موسمياً بما في ذلك المناطق المالحة.

القرون والأوراق.

نبات به مظلة مكونة من تاج ذو أغصان منخفضة، وغالبًا ما تكون متناثرة. ينمو إلى ارتفاع يتراوح من 3 إلى 5 أمتار.

–   يحتوي هذا النبات على مكونات نشطة بيولوجيًا مثل حمض الجاليك ، وحمض الإيجيك ، وإيزوكيرسيتين ، وليوكوسيانيدولوم ، وكايمبفيرول 3 ، و 7-ديجلوكوزيد ، وجلوكوبيرانوسيد ، وروتين ، ومشتقات (+) – كاتشين -5-جاليت ، وأبيجينين -6 ، و 8 مكرر-سي- جلوكوبيرانوسيد ، م-كاتيكول ومشتقاتها.

–   لقد ثبت أن أجزاء مختلفة من A. nilotica تحتوي على التانينات ، وحمض دهني ، وحمض الأسكوربيك ، والكاروتين ، والبروتين ، والألياف ، والأرابين ، والكالسيوم ، والمغنيسيوم ، والسيلينيوم.

–   أظهر مسح شامل للدراسات أن التانينات والفلافونويد والقلويدات والأحماض الدهنية والسكريات المتعددة (الصمغ) تشكل فئات رئيسية من المكونات النباتية لهذا النبات.

النبات له نشاط مضاد للميكروبات ومضاد للبلازما والأكسدة ويستخدم لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية وفيروس التهاب الكبد الوبائي والسرطان. يفيد في علاج الأمراض التناسلية والغثيان والحروق والجروح وآلام المعدة والإسهال.

–  يستخدم مستخلص الأوراق المسلوقة لعلاج آلام الصدر أو الالتهاب الرئوي ، والعجز وأمراض الصدر ، والحمى ، والملاريا ، والصداع ، والسعال ، وآلام المفاصل ، وآلام الظهر ، وقرحة المعدة من بين العديد من الاستخدامات الطبية الأخرى لهذا النبات.

–  تعتبر القرون الطازجة من العشبة فعالة في الاضطرابات الجنسية مثل spermatorrhoea وفقدان لزوجة الحيوانات المنوية والإفرازات الليلية المتكررة. العشبة مفيدة لمنع سرعة القذف، وتخفيف التهيج في السيلان الحاد ، واضطرابات البول والتناسلية مثل هبوط الحوض.

– النباتات التي تحتوي على العفص والستيرويدات كانت فعالة في تحسين الملوثات العضوية الثابتة ومتلازمة الاسترخاء المهبلي (VRS).

–   أظهرت بعض الدراسات والوثائق فاعلية العشبة في التقليل من هبوط الحوض ، وفي تحسين نوعية الحياة التي تعاني منها المرأة بسبب هذا المرض ، كما أنه مفيد في ارجاع الرحم والشرج إلى مكانهم الطبيعي في حالة خروجهم.